6 أخطاء شائعة لعمل دراسة الجدوى للمشروع الالكتروني
مقالة حول الأخطاء الشائعة لعمل دراسة الجدوى للمشروع الالكتروني
أخطاء شائعة لعمل دراسة الجدوى
تعد دراسة الجدوى هي بمثابة خريطة الطريق للمشروع، لذلك إذا تم إعدادها بشكل خاطئ سيشكل هذا خطرا كبيرا على المشروع ككل ويتسبب بخسارة مالية وسيكون سبب من اسباب فشل المشروع.
لذلك بحكم بخبرتنا في إعداد دراسات الجدوى للمشاريع الإلكترونية أصبحنا قادرين على تحديد أبرز 6 أخطاء يرتكبها رواد الأعمال عند إعداد دراسة الجدوى لمشروعهم الالكتروني سواء كان:
- إعداد دراسة جدوى تطبيق جوال
- إعداد دراسة جدوى موقع الكتروني
- إعداد دراسة جدوى نظام متخصص
تواصل معنا لمساعدتك في دراسة جدوى لمشروعك الالكتروني
تواصل مباشرة واتساب أو طلب خدمة دراسة جدوى
يجب عليك تجنب هذه الأخطاء عزيزي القارئ في إعداد دراسة الجدوى الخاصة بمشروعك لضمان عمل دراسة جدوى صحيحة.
قائمة الأخطاء الشائعة في دراسة الجدوى للمشروع الإلكتروني
- استخدام بيانات إحصائية غير صحيحة للسوق المستهدف
- سوء اختيار الفريق المناسب لإعداد دراسة الجدوى إو الإعتماد بنفسك لإعداد الدراسة
- السرعة في إنجاز الدراسة بدون تأني
- عدم استخدام بيانات مالية صحيحة في الدراسة المالية للمشروع الإلكتروني
- تجاهل الإجراءات القانونية اللازمة للمشروع الإلكتروني
- عدم تحديد التحديات التي تواجه التطبيق
دراسة الجدوى يجب أن تكون دقيقة جدا وواقعية وذلك من خلال كافة الأمور التي تتعلق بها وأهمها البيانات الإحصائية للسوق المستهدف التي من خلالها يتم الإعتماد عليها في تحديد العوامل المؤثرة على العرض والطلب وتحديد حجم السوق المستهدف والمنافسين بدقة.
حل المشكلة :
يتم إستخدام أدوات صحيحة موثوقة لجمع بيانات السوق المستهدف، بالإمكان البحث من خلال الإنترنت ولكن يجب أن تكون عملية البحث صحيحة مُحدثة ومختصه في السوق المستهدف وليس بيانات عامة قد تؤثر على نتائج الدراسة.
هناك بعض من رواد الأعمال يعتقدون أن بإمكانهم عمل دراسة جدوى بنفسهم أو مع فريق العمل الخاص بالمشروع، ولكن هذا الأمر فيه خطورة على مدى صحة دراسة الجدوى وإكتمالها بشكل إحترافي صحيح خصوصا إذا تم إعدادها من قبل فريق عمل غير مختص في إعداد دراسات الجدوى، حيث من المؤكد ستكون نتائج دراسة الجدوى غير صحيحة ولا تصلح لجذب المستثمرين للمشروع.
حل المشكلة:
يتم إعداد دراسة الجدوى من خلال جهة مختصة في إعداد دراسات الجدوى للمشاريع الإلكترونية، وذلك بحكم خبرتهم في هذا المجال وتوفر لديهم جميع الأدوات المطلوبة لعمل دراسات الجدوى بشكل متكامل.
نحن نقدم خدمة إعداد دراسة الجدوى للمشاريع الإلكترونية، بإمكانك التواصل معنا (اضغط هنا)
اعتمادا على مقولة “في التأني السلامة وفي العجلة الندامة” يجب عدم التسرع في إنجاز دراسة الجدوى بل يجب العمل عليها بكل تأني ودقة في إعدادها لكي تتم بشكل صحيح بدون نتائج غير مقبولة، حيث مدة إنجاز الدراسة يعتمد على حجم المشروع قيد الدراسة وذلك
حل المشكلة:
وضع خطة زمنية واقعية لتنفيذ دراسة الجدوى اعتمادا على حجم المشروع قيد الدراسة.
أحد أهم الأخطاء في إعداد دراسة الجدوى هي عدم استخدام بيانات صحيحة يُعتمد عليها في المعادلات الحسابية للمشروع قيد الدراسة، وهي التي تكون غالبا مصاريف تأسيس المشروع والأصول الثابتة، وتحديد رأس المال الثابت للأصول، والتكاليف التشغيل السنوية وتفاصيل مالية أخرى حسب طبيعة المشروع.
حل المشكلة:
الطلب من الجهة المختصة لإعداد دراسات الجدوى القيام بعمل الدراسة المالية للمشروع بشكل صحيح، ليتم إستخدام الأدوات الصحيحة والمعادلات الرياضية للقيام بعملية التحليل المالي للمشروع.
إذا تم تجاهل الإجراءات القانونية والمخاطر القانونية المحتملة لتشغيل التطبيق في السوق، هذا سيلحق ضرر كبير في المشروع من الناحية التشغيلية والمالية، حيث لكل دولة قوانينها الخاصة بالمشاريع والأنشطة التجارية ويجب معرفتها وتجهيز كافة الاوراق الرسمية للمشروع.
حل المشكلة:
معرفة قوانين الدولة وكافة الأمور القانونية المتعلقه بالأنشطة التجارية الخاصة بمجال عمل المشروع وذلك لتجهيزها بحيث يصبح المشروع مُصرح به من ناحية قانونية.
من الخطأ التركيز فقط على ميزات التطبيق بدون التطرق إلى تحديد التحديات التي ستواجه التطبيق، لذلك في حالة عمل الدراسة بدون تحديد ماهية التحديات فهذا سيجعل الدراسة غير ناجحة بنسبة 100%.